مع الباعة .. العدد الجديد من صحيفة المشهد ، وتقرأون فيه:
* شركات التكنولوجيا العملاقة تشارك في "الإبادة الجماعية"
- نماذج ذكاء اصطناعي لجيش الاحتلال تعظم دور التكنولوجيا في الحرب على غزة ولبنان
اللغز: لماذا يربط المحيطون به الحادث بالانتخابات المقبلة
* مقتل النائب السابق عبدالحميد الشيخ يفجر جدلا
- زوجته تتحدث عن تهديدات وبيان الداخلية يرجح الانتحار والعوضي يطالب بتحقيقات نزيهة وشفافة
(تقرير – هيباتيا موسى)
تحقيقات
تسرع وبيانات غائبة ومخاوف من وعود "لاتصدق" في تعديلات قانون الإيجار القديم
* البرلمان يضع المجتمع على الحافة
- سؤال الساعة: هل تستطيع الحكومة توفير بدائل منصفة للمستأجرين تراعي ظروفهم الاجتماعية
(تحقيق: بسمة رمضان)
"المشهد" تدق ناقوس الخطر .. وخبراء يطالبون بتغليظ العقوبات وخطط لمواجهة شاملة
* البلطجة والعنف .. داء يصيب المجتمع المصرى
- عادل عامر: تطبيق قوانين رادعة وتحسين الظروف الاقتصادية وحملات إعلامية تروج لقيم التسامح
- محمود قاسم: تقديم نماذج إيجابية ووقف تمجيد الشخصيات الخارجة عن القانون
- رجب عبداللطيف: تربية الأبناء على الأخلاق والقدوة الحسنة فالإهمال التربوى يخلق فراغاً يملأ بالعنف
- آمنة نصير: تعزيز الوازع الدينى والعودة إلى تعاليم الإسلام وتنشيط دور المساجد
- أحمد كريمة: تفعيل دور الدروس والخطب لمواجهة العنف وتعزيز التسامح والاحترام
- مى رشدى: غياب الرسائل الأخلاقية الهادفة فى بعض الأعمال الفنية وتقديم البلطجية كأبطال ينشر الظاهرة
- عزة كريم: التفكك الأسرى وغياب التربية السليمة .. أهم الأسباب وهناك ضرورة لإعلام هادف يروج للقيم
(تحقيق: حنان موسى)
مظاهر التفاوت الاجتماعي في مجتمع يفترض فيه المساواة
* الطبقية الصامتة داخل الكنيسة القبطية
- القس يوساب عزت: البعض يدخلون الكنيسة بقلوب مشتاقة.. لكنهم يخرجون مجروحين من نظرة طبقية
- ماهر عزيز: الكنيسة ليست مجتمع ملائكة.. بل بشر يحاولون أن يكونوا أنقياء وسط الضعف البشري والخذلان
ممنوعات من الطلاق حتى لو ضربن أو قتلن:
* نساء معلقات بين العنف والقداسة
- الكنيسة ترفض الانفصال باسم العقيدة والمجتمع يطالبهن بالصبر وأجسادهن تدفع الثمن..
- نجيب جبرائيل: لائحة 2008 جردت النساء من حق الطلاق ومشروع القانون الجديد يعيد الاعتبار لضحايا الزواج القسري
- القس رفعت فكري: الكنيسة لا تلزم أحدا بالبقاء في علاقة مؤذية.. ولدينا مشروع قانون يعترف بالعنف كأحد أسباب الانفصال
شؤون عربية
* إسرائيل قابلة للكسر قابلة للزوال
- السيد نجم: السرديات الأدبية العبرية تكشف فراغًا أخلاقيًا وتآكلًا نفسيًا وثقافيًا في بنية الكيان الإسرائيلي.
- إبراهيم عبدالمجيد: فرار الصهاينة بالملابس الداخلية في الشوارع واختباؤهم في الملاجئ مشاهد لن تنسى.
- عمار علي حسن: هشاشة إسرائيل نابعة من مركزية الجيش، ما يجعلها عرضة للارتباك والانكشاف في الأزمات.
- وليد الخشاب: الأفلام الوثائقية، هي الأقدر اليوم على التعبير عن كسر أسطورة التفوق الإسرائيلي.
- محمد عبدالباسط عيد: الصهاينة قبل غيرهم أدركوا انهيار صورة الوطن الآمن والقبة الحامية.
- عبدالرحمن الشرقاوي: حركات المقاومة كانت أكثر وعيًا من غيرها بهشاشة إسرائيل، واستثمرت ذلك في معاركها
- شاهندة الباجوري: المواجهات المباشرة تفضح الاهتراء النفسي للكيان، وأدبنا لم ينخدع بأسطورة تفوقه
من غزة إلى طهران .. وسائل الإعلام ميدان قتال
* التحليل السياسي بين التفكير الرغبي والحرب النفسية
- التحليلات السياسية أخطر من الدعاية المباشرة لأنها تسعى إلى "احتلال العقل واحتلال اللغة"
- الجائزة الأساسية التي حققتها إسرائيل من هذه الحرب هو تعطيل المفاوضات النووية الأمريكية الإيرانية
(بقلم: أشرف راضي)
ثقافة
"أوراق طه حسين الخاصة ومراسلاته" للدكتور أحمد زكريا الشلق:
* وزير جلاد يناصب العميد العداء.. فيغرقه في الديون!
- طه حسين يرفض الإذعان لمخاطر تفاقم ديونه البنكية.. فيهدد جامعته بالاستقالة اذا تراجعت عن تمويل كرسي الجغرافيا
- رفض مدير بنك مصر منحه قرضا اضافيا قدره ٥٠جنيها فيلمح بالايعاز للجامعة بوقف ارسال مرتبه للبنك وطالبه بمراجعة سعر الفائدة المرتفع
- أصداء الضائقة المالية هل بلغت العلاّمة سليم حسن .. فطلب منه العدول عن شراء حذاء جلد طبيعي لـ"سعاد"؟
- شومة العقاد ومرزبته النقدية مغلفة بـ "الفازلين" و"بودرة التلك" رحمة برأس عميد الأدب العربي!
- د. أحمد زكريا يحاضر طلابه عن جملة نجيب محفوظ البديعة: "وأخيرًا فاحت من بيت إبراهيم رائحة التقلية "!
- د. زكريا: أوراق ومراسلات محفوظ الخاصة تكشف أسرار عصر بأكمله وتروي حوارًا عميقًا بين شوامخ الادب والفكر
- طه حسين كان يعلم أن ازمة كتابه الشعر الجاهلي سوف تندلع مرة أخري .. فاحتفظ بوثائقها للمواجهة العاصفة.
(بقلم: محمود الشربيني )
أوراق العميد ومراسلاته الخاصة تكشف :
* إيذاء طه حسين: فتش عن الدكتاتورية
- رغم مرور قرن على سقوط الاحتلال الأجنبي .. مازال الاحتلال الداخلي قائما بشدة!
- اسماعيل صدقي رئيس الوزراء المصري.. وجه بغيض للديكتاتورية والاستبداد وولاؤه للقصر والاستعمار الانجليزي!
- الجلاد صدقي باشا حكم بالحديد والنار ..ألغى دستور ٢٣ وأسس حزبًا جديدًا وصحيفة تنطق بلسانه إمعانًا في إهدار سلطات الأمة !
- ناصب العميد العداء .. فشل في اغرائه وشراء ذمته وتأييده فنقله لوظيفة أصغر دفعته للاستدانه من البنوك!
- ايذاء طه حسين امتد الى طرده من السكن المخصص لأساتذة الجامعة .. الشركة البلجيكية نقلته من شقة الى اخري ليدفع ايجارا عنها!
- سر الشجيرات الاربعة التي اصر عم اسماعيل البستاني على نقلها إلى السكن الجديد للعميد!
- أول مصري يتقلد منصب عمادة كلية الآداب بالانتخاب..الفارق الديمقراطي بين الأمس واليوم عمره مائة عام .
- كبار الباحثين وطلبة الدكتوراه المبتعثون إلى الخارج ارتبطوا به وغسلوا همومهم النفسية والمادية على ضفافه.
- مساجلات فكرية وثقافية وشخصية ربطت بين العميد وكبار المثقفين من شراسة العقاد إلى بساطة مندور وسليم حسن وسليمان حزين .
- خدعة عبد الحميد بركات الديمقراطية لإسقاط فيلسوف الجيل احمد لطفي السيد في الانتخابات التشريعية!
- عندما يكون المدنيون جلادون و أكثر طغيانا وأشد استبدادا من العسكريين!
(قراءة: محمود الشربيني)
* عمار علي حسن في حوار لـ "المشهد"": أنا فلاح فأسه القلم
(حوار: حسين عبد الرحيم)
شغف أمريكي بالشعر الجاهلي:
* كلارسا بيرت تفضح عنصرية الغرب تجاه العربية
- «المشهد» ترصد حكاية مستشرقة أمريكية اصطدمت بجدار الأكاديمية الغربية، فاختارت أن تتعلم العربية في مقاهي القاهرة ومعلقات الجاهلية.
- فصل اللغة العربية عن اللغات السامية في الجامعات الأمريكية مبني على تصورات عنصرية مترسخة في الذهن الغربي.
- تخصصت في دراسة الشعر الجاهلي تحت إشراف المستشرق الأمريكي الشهير ياروسلاف ستيتكيفيتش.
- الشعر أعظم ظاهرة لغوية، وأراه أعمق من النثر في التعبير عن المشاعر، يذهب إلى الجوهر وإلى ما لا يُقال بسهولة.
- أكثر ما جذبني في الشعر الجاهلي عالمه السحري الذي يشبه روايات الخيال العلمي
- القصيدة الجاهلية تنبع من ثقافة بدوية أصيلة، وتملك قدرة مدهشة على بناء عالم متكامل في ذهن القارئ.
(حوار: د. عبدالكريم الحجراوي)
اعتبر الكاتب الذي لا يحمل موقفًا كالماء المالح
* سليم كتشنر: أتعرض للتهميش والتجاهل
- التكريم من المهرجان القومي بمثابة أنبوب أوكسجين ينقذني من الموت اختناقًا نتيجة الحصار المضروب حولِي.
- من يكتب مسرحًا لا علاقة له بالخشبة يتعرض للفشل الذريع.
- متمسك بالمسرح وأحبه وأفخر أنني كاتب مسرحي لا سيناريست، فالمسرح وطني وبلادي، وإن جارت عليّ عزيزة.
- أنا واحد من هؤلاء المهمشين، ولهذا أجيد التعبير عنهم بصدق ووعي.
- تلجأ شخصياتي المسرحية إلى مستشفى المجانين هربًا من الزيف، والكذب، والخداع.
- المسرح والسياسة صنوان لا ينفصلان. عندما نقدم عروضًا مسرحية لا تهتم بقضايا الناس، يهجر الجمهور المسرح.
- المهرجان التجريبي قضى على التيار الشعبي لصالح الاهتمام بالأشكال الأوروبية للمسرح.
(حاوره: د. عبدالكريم الحجراوي)
اقتصاد
* سلامة صابر رئيس شركة أنابيب البترول: لدينا نظام مراقية للكشف عن أي تسريب أو كسر بالخطوط
- خطط مستقبلية لمراجعة مسار الخطوط ومسارات بديلة للابتعاد عن الكتل السكانية
(حوار: أمال عبدالله)
تكنولوجيا
* الذكاء الاصطناعي يتيح إمكانية التلاعب بالبشر
- مارك كوكيلبيرغ: المشاعر الإنسانية لم تعد منطقة مقدسة والذكاء الاصطناعي ليس محايدا من حيث السياسة والسلطة
(تقرير - محمد الحمامصي)
مقالات
* رداء جديد وهوية مفككة - بقلم: د. محمد مصطفى الخياط
* هل يفتح قانون الإيجارات الباب أمام تمديد مدد الرئاسة - بقلم: أحمد عادل هاشم
* أولاد (الحقبة) وضرب دمشق!! - بقلم: د. صديق جوهر
العدد 340 الصفحة 1
العدد 340 ص 2
العدد 340 ص 3
العدد 340 ص 4
العدد 340 ص 5
العدد 340 ص 6
العدد 340 ص 7
العدد 340 ص8
العدد 340 ص 9
العدد 340 ص 10
العدد 340 ص 11
العدد 340 ص 12