فوجئت به جاء ليقتحمه. سمعت خطواته الثقيلة الواثقة. وبدأت أفهم ببطء، واجتاحنى الرعب حين فهمت: دخيل فى بيتى.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
فوجئت به جاء ليقتحمه. سمعت خطواته الثقيلة الواثقة. وبدأت أفهم ببطء، واجتاحنى الرعب حين فهمت: دخيل فى بيتى.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه