من الملاحظ أنه منذ وصول جماعة الإخوان إلى سدة الحكم فى يونيو 2012، وبالذات بعد 30 يونيو 2013، وللغرب رؤى مختلفة لما يحدث فى مصر عما قد تراه قطاعات واسعة من المصريين. ولو كان عامل المصلحة هو العامل الحاكم لرؤية الدول الغربية وصانعى القرار فيها، فماذا عن المراكز البحثية الغربية؟ لماذا تشاطرت مجموعة كبيرة من أوراقها السياسية وأبحاثها رواية محددة عن مجىء مرسى ثم رحيله؟.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه