لعشاقه طابع خاص فى أذواقهم والتعبير عن إعجابهم به، فـ ” مجانين منير” لم يأت لقبهم من فراغ ، ولعل الكينج يتميز بعلاقة خاصة تربطه بمحبيه والذين أطلقوا على أنفسهم عالم ” المنايرة” ، فلم يكن إعجابهم به مثل أى فنان آخر بل يمثل حالة فريدة واستثنائية فى عالم محبى النجوم ،فحبهم الشديد له وجنونهم به قادهم الى تخصيص متجر يحمل إسم ” حودايت منير” لبيع منتجات الكينج. ب”فاترينة “صغيرة بحى وسط البلد عبر ماجد مصطفى الشاب العشرينى عن جنونه بحب الكينج ، لتتنوع المعروضات فيما بينها ليصبح الكينج القاسم المشترك بينها، ومابين سلاسل وميداليات وحظاظات وكل ما تتخيله من ” الإبرة للصاروخ” كما يقال تجد منتجات منير. أما عن عيد الحب ، يشير “ماجد” الى ما يحضرونه من مفاجأة لعشاق منير من خلال طرح أول عطور وبرفانات تحمل أسماء أغانى منير لكل من الفتيات والشباب ، مثل برفان ” شمندورة” ، ” عندية” ، ” حرية” للحريمى ، اما ” شبابيك” ، ” ياحمام”  فستكون برفانات للرجالى ، هذا غير موسم الشتاء والذى يستعدون له بطرح أحدث الشنط الحريمى التى تحمل صور منير وكذلك أنواع من الكوفيات للشباب وسويتشرتات للفتيات والتى ىستكون بأسعار فى متداول الجميع. “الكينج بيتصل بينا علطول وبيطمن على أحدث المعروضات، هكذا يؤكد ” ماجد” على [...]