«أقسم بالله العظيم.. أن أحافظ على النظام الجمهوري وأن أحترم الدستور والقانون وأرعى سلامة الوطن، وأؤدي واجبي بالذمة والصدق».. يمين أداه حلمي هاشم، ضابط الشرطة السابق، الذي أقسم حين تخرجه على حفظ الأمن ومكافحة الإرهاب والجريمة، لكنه باع الوطن، ونكث عهده وحنث بيمينه، فصار من «حافظ للأمن» إلى «مرجعية شرعية وفقهية لما يمكن اعتباره أخطر تنظيم إرهابي في العالم»، والرجل المقرب من خليفته المزعوم أبوبكر البغدادي.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه