قال وليد المصري، أحد مؤسسي حركة «تمرد» المستقيلين والقائم بأعمال المنسق العام والشؤون التنظيمية إلى 3 يوليو، إن هناك فرق بين من رأى في الحركة «نضال لإنقاذ مصر» ومن رأى فيها «غنيمة لتحقيق مكاسب شخصية»، وإنه «الفارق نفسه بين من يتمسك بصورته على كتاب بدلاً من وضع صورة استمارة سحب الثقة ذاتها، لتبقى خالدة في كتب التاريخ.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه






