أجرت ناشطة تجربة حول مدى اهتمام الرجال بسيدة تبرز مفاتن صدرها، وذلك بوضع كاميرا بالقرب من هذا المكان الحساس في جسدها، فاكتشفت أن الاهتمام لا يقتصر على الرجال فقط.
فقد كشفت الكاميرا الخفية الصغيرة ردود افعال من كانت تقف بطلة الفيديو أمامهم، وهو ما كان معظم هؤلاء يحاول إخفاءه. وفيما كانت غالبية من ظهر في الفيديو ينظرون إلى صدر السيدة خلسة، بدا أن القليل منهم فقط لم يتردد في التعبير عن فضوله صراحة.
الملفت في هذا الفيديو أن النظرات لم تكن رجالية فقط، إذ أبدت نساء أيضا اهتماما بالناشطة وثدييها البارزين، ربما من باب المقارنة أو الإعجاب البريء.
##
