كتب شهادة ميلاده الفنية بعد أن أكمل عامه الـ36، لكنه أعطى للفن كشاب صغير في بداية العشرينيات، فأبدع في أدواره الصعبة وقدم أدوارًا كُتبت باسمه، ربما يتذكرها التاريخ وتدونها ذاكرة السينما.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه