ما بين جنوب مصر وشمالها الشرقي، توزعت دماء شهداء الوطن، الذين أضحوا ضحية للمسلحين الغادرين. فمنذ حزمت جماعة الإخوان المسلمين حقائبها مغرمة مغادرة السلطة وعائدة للسجون، تزايدت حوادث استهداف رجال الأمن المصري في كمائنهم ومديرياتهم، فيما يبقى الاتهام موزعًا، كدماء الشهداء، بين جماعة «الإخوان المسلمين» تارة و«أنصار بيت المقدس»، تارة أخرى، إلا أن الحقيقة المؤكدة هي استمرار تلك العمليات وعدم توقفها، مخلفة وراءها جثث مخضبة بالدماء وأمهات ثكلى ونساء مترملات وأطفال يتامى.
في هذا التقرير التفاعلي ترصد «المصري اليوم» التسلسل الزمني لأبرز حوادث استهداف رجال الشرطة والجيش، منذ عزل محمد مرسي من كرسي الرئاسة، للمشادة أضغط هنا
.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه