البرنس هارى أبن البرنس تشارلز ولى عهد المملكة المتحدة أو بريطانيا العظمى والراحلة البرنسيسة ديانا وقع على ما يبدو فى غرام واحدة من حفيدات ملكات مصر القديمة من أمثال حتشبسوت ونفرتيتى (الجمال القادم) ونفرتارى ( جميلة الجميلات ) الشابة المصرية عنايات يونس.....هذا ما كشفت عنه العديد من المواقع والصحف الأجنبية والتى لم تنس التذكير بما يتضمنه دفتر يوميات هارى الحبيب وتنقله فى خفة ورشاقة بين عدة جميلات ظهر معهن ونطقت ملامحه وملامحهن بحالة من الوله والإعجاب المتبادل.
المواقع والصحف العربية نقلت بكثير من الفرح والفخار ما نشرته المواقع والصحف الأجنبية وخاصة البريطانية واحتفت ب ( عنايات ) ووضعت على الرواية الكثير من التوابل وبالذات الفلفل الأسود وجوزة الطيب.... فتساءلت هل يا ترى ستكون عنايات يونس المعادل الموضوعى ل ( دوى الفايد) الشاب المصرى ( الأمور ) والذى وقعت فى غرامه أم هارى البرنسيسة ديانا واللذين لقيا مصرعهما سويا في حادث مرورى بباريس عاصمة النور.
ومن بين المعلومات التى ذكرت والتى لا أعرف أن كانت حقيقية أم أن الهدف منها تعزيز عنايات وإرسال رسالة واضحة لهارى اعرف انت تتعامل مع من يا برنس....وأقصد المعلومة التى تقول ان عنايات تنتمى للعائلة الملكية فى مصر المحروسة......
وبعيدا عما قالته المواقع والصحف الأجنبية والعربية أود انا الآخر أن أوجه رسالة واضحة ل ( هارى) أعلم يا برنس أن المصريين لحمهم مر. ....اياك أن تسبب أى آلم ل (عنايات )
وإياك أن ( تعشمها وتخلع ) ستصاب بلعنات المصريين واجدادهم الفراعنة.....
هارى وعنايات يثيران الكثير من الأسئلة. .....ترى لو اكتملت حكايتهما ما الذى سيكتب في ( القايمة)وهل سيقبل هارى ومن وراء هارى وضع ( ملة) السرير فى القايمة وهل سيقبل هارى إصرار عنايات على إحياء عمرو دياب وتامر حسنى وسعد الصغير ودينا لفرحهما. ......السؤال الأصعب هل سينزل هارى وعنايات الصاغة لشراء الشبكة......أعتقد أنكم تقولون كفى تهييس وخيال.
