نفى عبدالله الشامي، مراسل قناة «الجزيرة» القطرية، الذي ألقي القبض عليه أثناء فض اعتصام رابعة العدوية منتصف أغسطس 2013، أن يكون تواجده حاليًا في العاصمة القطرية الدوحة، هروبًا من القضية التي مازال متهمًا على ذمتها.
وكشف «الشامي» في حوار لـ«بوابة المصري اليوم»، بعد إخلاء سبيله في يونيو الماضي، عن تعرضه لسوء معاملة داخل السجن الذي مكثّ فيه عشرة أشهر، بجانب تفاصيل إضرابه عن الطعام وحبسه انفراديًا في سجن العقرب.
وهاجم مراسل «الجزيرة» لجنة تقصي حقائق 30 يونيو، واصفّا زياراتها بأنها «شكلية»، كما كشف عن لقاءه بقيادات جماعة الإخوان المسلمين.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه