أكد الاتحاد الأوروبي في بيان رسمي على مراقبته الدقيقة للأحداث الراهنة في سوريا، داعيًا جميع الأطراف إلى التهدئة الفورية والتزامها بحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية، وضمان الوصول الإنساني غير المعوق وفقًا للقانون الدولي الإنساني.
وأدان الاتحاد الأوروبي بشدة الضربات الجوية الروسية على المناطق ذات الكثافة السكانية العالية، مؤكدًا استمرارية دعمها لقمع نظام الأسد ضد المدنيين.
وأشار البيان إلى أن التصعيدات الأخيرة تؤكد مجددًا ضرورة التوصل إلى حل سياسي سوري شامل تملكه الأطراف السورية، بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.