المجازفة تكون في بعض الأحيان طريق يختاره بعض الناس لترك بصمات مختلفة في الدنيا، والتحول من مجرد بشر عاديين إلى نجوم يتحاكى الناس بقصصهم، منهم من ينجح في مسعاه ومنهم من ينتهي بهم المصير إلى مآساة، لكن من لا يجازفون قد لا يكون مصيرهم مختلفًا أيضًا، فمن الممكن أن يكونوا عرضة لمآساة ليس لهم يد فيها، فيما قد يكون العامل المشترك بينهم وبين الأوائل، كاميرا، تصور وتوثق لحظات لم يكن القدر فيها رحيمًا. في هذا التقرير 10 حوادث مآساوية وثقتهم كاميرات بريطانيا في القرن العشرين.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه