لازالت احداث قضيه " مركز الشباب " بمدينة "ابوتشت" بشمال قنا تتصاعد ودون اى رد فعل من الحكومة وكأنها قررت ان تكافئ من تسبب فيها واغضب اكثر من ثلاثة الاف شاب هناك ,
القضيه التى تسبب فيها قرار من رئيس مدينة " ابوتشت " هناك ومساعديه برفضهم طلب لشباب قرية " القارة " بتخصيص قطعة ارض بقريتهم لعمل ملعب مفتوح تابع لمركز شباب القرية الصغير للغاية هناك ومنحها لقرية مجاورة اخرى تمتلك الاف الأفدنة من اراضى الدوله لعمل مركز شباب لهم ,
صدق او لاتصدق شباب القرية تقدموا ببلاغات الى كل من " المحامى العام لنيابات قنا – النائب العام – رئيس الحكومة – وزير التنمية المحلية – هيئة الرقابة الادارية – استغاثه عاجلة لرئاسة الجمهوريه " ومع كل كل هذا تواصل قيادة المحافظة التحدى تماما وتواصل الدفاع عن من اخطىء وتسبب فى الازمه وتتمسك باستمراره وبل وافقت على الشروع فى تاسيس مركز الشباب لأهالي القرية الاخرى على ارض قرية " القارة "
حاله شجن وغضب شديد اصاب القرية بعد تعمد مسؤلى قنا مشفوعه باراء استشاريين غير امناء وتدفعهم القبلية وتصفيه الحسابات هناك بالاشادة بمسؤولي مدينة "ابوتشت " والذين تعمدوا الضرب برغبات الشباب عرض الحائط مستغلين صمت لحكومة الرهيب على الواقعه الفريدة التى لم تحدث من قبل داخل مصر ..
