29 - 03 - 2024

للمرة الثالثة , شكوى لرئيس الحكومة من اهالى قنا ضد رئيس مدينة وقيادات قبلية فى واحده من اغرب محطات " حياة كريمة " فى مصر

للمرة الثالثة ,
شكوى لرئيس الحكومة من اهالى قنا ضد رئيس مدينة وقيادات  قبلية فى واحده من اغرب محطات


مرة ثالثة ورابعه لم يجد اهالى قرية " القارة " بمركز " ابوتشت " بشمال محافظة قنا من يسمع صوتهم رغم تقدم اكثر من 500 مواطن منهم بشكوى  كتابية الى محافظ قنا و مكتب الوزير " محمود شعراوى " وزير التنمية المحلية  يتضررون منها من عده امور تتعلق بعضها بعدم تنفيذ توجهات الرئيس " السيسى " الخاصه بمبادرته العظيمة " حياة كريمة " واولها الاستماع للمواطن وتوضيح اهمية المبادرة فى تغيير حياته وهى المبادرة التى تعيد مصر مره اخرى لواجهه التنمية والتى لم يقدم عليها قياده منذ " محمد على " مؤسس مصر الحديثة الا الرئيس " عبدالفتاح السيسى "

لم يجدوا بديلا عن الشكوى لرئيس الحكومة مصطفى مدبولي والتى تتعلق شكواهم له بقيام رئيس مدينة ابوتشت ومعه مساعديه وبعض القيادات التى مفترض انها تتابع ما يحدث فى قنا بحكم قياداتها لادارات مثل المتابعه وخلافه , المراقبه والاشراف على المبادرة بتخصيص قطعة  ارض بقرية " القارة " مركز شباب " لقريه اخرة وهى قرية " عزبة البوصه " رغم ان أهالي القرية التى تقع فيها قطعه الارض هذه تقدموا بتاريخ 24 اغسطس بمذكرة لرئيس المدينة يطالبون فيها بتخصيصها ملعب مفتوح لشباب قريتهم وكون ان مركز الشباب التابع لهم صغير للغاية ولايصلح حتى " للعب المينى باسكيت " والغريب ان القرية التى تم تخصيص القطعة لها بها مايقرب من 1485 طلب تقنين اراضى لمواطنين معتدين على املاك الدوله وهذا مثبت فى وحدة استرداد اراضى الدوله ,

ما هى رسالة الاهالى الى الدكتور مصطفى مدبولى ؟

رساله المواطنين لرئيس الحكومة الخلوق " مصطفى مدبولى " طلبت منه مراقبه التكتل القبلى الذى قادته قيادات فى ديوان عام المحافظة باتت هى صاحبة القرار وتتسق مع رؤساء مدن  مثل " ابوتشت " ومساعديه بات همهم ارسالة رسالة للشارع انهم اصحاب الكلمه العليا وعلى المواطن المتظلم ان ينام مبكرا مبتسما ومجبرا على الابتسام ,

كيف يمكن استمرار رئيس مدينة وقد تم اتهامه فى قضيه اموال عامه وتم حجزه على ذمتها وحاصل على حكم محكمة تأديبية يغل استمراره فى منصبه طبقا لقانون الخدمة المدنية والاداره المحلية لسنه 1977 والمعدل قانون 1981,

الاهالى يرون انه بات واضحا ان الامور فى " قنا " تحتاج اعادة نظر من جيمع الاتجاهات بعد ان تفرغ البعض لمهاجمة كل من يعترض او يسال ويقللون من الرأي العام والاعلام معا ,

وبات ايضا حلم من أهالي قنا ان يتدخل الوزير " شعراوى " فى قنا وينهى دولة " البرامكة " هناك ويطلب ملفاتهم والجزاءات الحاصلون عليها قبل 20 نوفمبر 2019 ليرى المواطن من البرىء  ومن المغرض 

الاهالى قالوا ان " مصر السيسى " لايمكن ان تعرف مراكز القوى او ان تعيدها مرة بعد ان تحطمت فى 1972 وان الرئيس دائما ما تكون تعليماته واضحه " المواطن ثم المواطن ولا تستر على مجامل او متقاعس "






اعلان