يتخذ الجنين في نهاية فترة الحمل وضعاً يكون فيه الرأس متجهاً إلى أسفل ومواجهاً للحوض، والمقعدة في الأعلى مستقرة في قعر الرحم، أما إذا اتخذ الجنين وضعاً مخالفاً لذلك، فيُطلق عليه حينئذ اسم «الجنين المقعدي»، وفي هذه الحالة يتعين إجراء الولادة بواسطة عملية قيصرية، ولكن قبل اللجوء إلى هذا الخيار، تتوافر حالياً وسائل تساعد الجنين على اتخاذ الوضع السليم، مما يتيح إمكانية الولادة الطبيعية.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه