11 - 05 - 2025

فيديو.. بمناسبة عيد الأضحى.. 5 نجوم مصرية تستحق الذبح!

فيديو.. بمناسبة عيد الأضحى.. 5 نجوم مصرية تستحق الذبح!

تسببت نجوم عديدة في أحزان كبيرة لجماهير الكرة المصرية، من خلال تخاذلهم مع منتخب البلاد، أو ضياع فرص سهلة للتهديف كانت كفيلة بتحقيق إنجاز للكرة في مصر.
 
وبمناسبة عيد الأضحى المبارك، فيما يلي 5 نجوم بالملاعب المصرية إستحقوا الذبح من وجهة نظر الجماهير، وهم :
 
1 – مجدي طلبة :
 
صاحب واحدة من أغرب الفرص الضائعة بتاريخ الكرة المصرية، حيث أضاع نجم الأهلي والزمالك السابق، هدفاً لا يضيع وهو على بعد أمتار من مرمى المنتخب الزيمبابوي في لقاء الإعادة لمباراة " الطوبة " الشهيرة بمدينة ليون الفرنسية، بتصفيات مونديال 1994، حيث كان يكفي الفراعنة هدفاً واحداً من أجل بلوغ الدور الأخير للتصفيات، ومن ثم تكرار إنجاز 90.
 
2 – طارق السعيد :
 
قضى المصريون ليلة حزينة، حيث رفض طارق السعيد جناح أيسر الزمالك والأهلي السابق، إدخال الفرحة لقلوب أنصار الكرة في مصر، بضياعه فرصة مذهلة أمام المنتخب المغربي في لقاءه أمام الفراعنة بملعب القاهرة الدولي، حيث راوغ السعيد الحارس بن ذكري ووضع الكرة في الشبام الخاريجة، مصيباً جماهير مصر بصدمة عنيفة،حيث كان الإنصتار على أسود الأطلسي يعطي دفعة كبيرة لأبناء النيل في تصفيات مونديال 2002 بكوريا الجنوبية واليابان.
 

3 – محمد عمارة :

هو الظهير الأيسر لفريق النادي الأهلي ومنتخب مصر، دخلت فرصته الضائعة أمام منتخب الجزائر بملعب عنابة موسوعى مواقف وطرائف الرياضة، حيث قام اللاعب بالإطاحة بالكرة وهو على بُعد متر وخيد من خط مرمى المنافس، وكأنه مدافعاً للخُضر، وكان اللقاء بالجولة الأخيرة التي كان خلالها المنتخب المصري مطالباً بالإنتصار من أجل تحقيق حلم الملايين وبلوغ مونديال 2002 .

4 – محمد نجيب :

هو مدافع الأهلي الحالي، قدم أسوء مبارياته على الإطلاق في لقاء لا يقبل التعسر، أمام المنتخب الغاني بملعبه بفاصلة مونديال 2014، حيث كان ثغرة كبيرة للمنتخب المصري على مدار شوطي اللقاء، إستغل البلاك ستارز البطىء الشدي في رتم أداءه، وإكستحول المصريين بسداسية تاريخية قتلت الفرصة الأخيرة للجيلالأجمل بتاريخ الكرة المصرية في بلوغ المونديال،ولم يكتف نجيب بالمستوى الهزيل دفاعياً، بل أضاع فرصة محققة كانت كفيلة بتغيير سير اللقاء وقبل الموازين، عقب الهدف الثاني للمنافس.

5 - أحمد المحمدي :

هو اللاعب صاحب الأداء المُحير مع منتخب مصر الاول، فيظهر مع ناديه الإنجليزي هال سيتي مُبدعاً، متألقاً يصول ويجول، ويرهق المنافسين بسرعته وإنطلاقاته، ويتغير الحال تماماً عند إرتداءه قميص الفراعنة، فنجده تائهاَ، متخاذلاً، تغيب عنه الروح والإصرار، وكانه يلعب لتقضية الواجب فقط.