أصبح فرانك لامبارد بطل الساعة في انجلترا بلا منازع، فبداية من هدفه أمام تشلسي ثم تألقه يوم أمس في لقاء كأس الرابطة أمام شيفيلد وينزداي وتسجيله هدفين.
صحيفة الديلي ميل أفردت عدة صفحات للتحدث عن أسطورة تشلسي الذي منعهم من الانتصار في قمة الأسبوع على ملعب الاتحاد، وتحدثت عن عيشه لحظات سعيدة في مانشستر سيتي، وأن ذلك انعكس بشكل واضح على أهدافه في مباراة الكأس.
تألق لامبارد لم يكن كل شيء في هذه الأيام، فقد لقي دعم جماهير تشلسي وهتافهم الإيجابي تجاهه رغم هز شباكه، وعلاقته الجميلة مع الجمهور تم برهنتها يوم أمس مع اندفاع طفل في الدقائق الأخيرة من اللقاء إلى الملعب، ويقنع فرانك لامبارد بالتقاط سيلفي معه.
الصحافة الإنجليزية الرياضية كلها تناولت فرانك لامبارد، الذي خطف الأضواء من أسماء كان من المفترض أن تكون حديث الساعة أمثال دي ماريا ودييجو كوستا وسيرجيو أجويرو ومسعود أوزيل، لكن خبرة وفعالية لاعب خط الوسط حسمت الصراع وأكدت أن الذهب لا يصدأ.
