رئيس مصر لم يكن ينتظر ابتسامة أو «شيك هاند» فى طرقات الأمم المتحدة.. تلقى دعوة باللقاء، بناء على طلب أوباما نفسه.. هذه هى مصر.. لا سعت للقاء، ولا طلبت اعترافاً.. توجه الرئيس إلى نيويورك، حيث الأمم المتحدة، وليس الولايات المتحدة.. قال لأول واحد يقابله «مصر غاضبة».. إليكم الحوار:.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه