قال الناقد كمال رمزى: ليس بالضرورة أن نعيد نفس الشكل الذى كان عليه القطاع من قبل، ومثلما هناك مسارح تابعة للدولة لابد أن يكون لدى الدولة سينما تابعة لوزارة الثقافة، خاصة أن أفضل الأفلام التى تم تقديمها فى تاريخ السينما المصرية كانت من إنتاج القطاع العام، وكل دول العالم فيها نوع من الاهتمام بالسينما ودعمها، والدعم ليس فقط للأفلام ولكن دعم للأنشطة المرتبطة بهذه المنظومة، ففى فترة من الفترات كانت وزارة الثقافة تصدر مجلة اسمها المسرح والسينما.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه