وصفه المؤرخون بأنه «آخر خلفاء الدولة الإسلامية»، هو السلطان عبدالحميد الثاني، الخليفة العثماني، الذي تحل ذكرى ميلاده في مثل هذا اليوم في 1842، لُقب بـ«قاهر الحركة اليهودية الصهيونية العالمية»، لأنه رفض توطين اليهود في فلسطين، وقال جملته الشهيرة لزعيم الحركة، هرتزل، وقتها: «إنكم لو دفعتم ملء الدنيا ذهبًا فلن أقبل، إن أرض فلسطين ليست ملكي إنما هي ملك الأمة الإسلامية».
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه