لكل عصر طبيعته وأدواته التي تساعده على التطيف وأشخاصه الشاهدين على تلك الحقبة، وفي العقود الماضية كان هناك الكثير من المهن والوظائف التي ناسبت طبيعة العصر والتي كانت رمزا لتلك المرحاة بمعطياتها ومتطلباتها، ونتيجة لتطور المجتمع هناك عدد كبير من المهن اندثرت مع ظهور بدائل أخرى.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه