رغم انتهاء الصراع بين الحكومة الأوغندية وجيش «الرب» في الجزء الشمالي من البلاد، عام 2006، بعد 20 عاما من القتال، إلا أن عدد من ضحايا «المتمردين» السابقين مازالوا يحملون آثار الحرب.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه