أكد العالم المصري الدكتور أحمد زويل، أن فترة علاجه في الخارج استغرقت عامًا كاملًا، قائلاً: “صحتى تأثرت منذ وصولى مصر.. ولا أنام سوى ساعتين يومياً لانشغالى”، مضيفاً أن  رحلة علاجه كانت إثبات أنه في وضع أفضل بكثير من الأول. وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية “لميس الحديدي”، على فضائية “سي بي سي”، أنه في كل مشوار حياته لديه الإرادة في أنه سينفذ ما يريده مهما يكون، موضحاً أن مرضه بدأ بآلام في الظهر رغم ذلك قرر السفر، ثم شعر بإعياء شديد بعد سفره لسويسرا وألمانيا، أثناء إلقاءه محاضرة. وأشار زويل إلى أن الأطباء المصريين أخفوا عنه حقيقة مرضه وبعودته أمريكا اكتشف حقيقة مرضه، موضحاً أنه كان يعانى من ارتفاع نسبة الكالسيوم. وأوضح زويل أنه تعرض لضعف شديد فى الخلايا نتيجة الوراثة أو ضغط العمل.