إعاقته لم تمنعه من أن يستأجر سيارة لنقله إلى مقر لجنته الانتخابية لمنح صوته للرئيس عبدالفتاح السيسى، الذى رأى أنه «راجل كويس وهيجيب الحق معاه»، أملا فى أن يغير حاله للأفضل ويحصل على الوظيفة التى طالما حلم بها على مر الأنظمة، إلا أن أمل رضا شمس الدين «38 سنة» تبدد بعدما تقدم بأوراقه للمرة الثالثة لمجلس المدينة بمركز فاقوس للتعيين ضمن النسبة المخصصة لذوى الإعاقة، فأبلغه الموظفون بأن ورقه موقوف دون إبداء أسباب.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه