07 - 07 - 2025

قم للمعلم وفه التنكيلا!

قم للمعلم وفه التنكيلا!

تتلاحق مشاكلنا الساخنة فتلهينا عن أمراضنا المزمنة، هكذا أكلت عارضات السياسة والاقتصاد والأمن الاهتمام الذى يجب أن نوليه للتعليم، وهو مخ السياسة والاقتصاد والأمن، ومحرك التقدم والتخلف جميعًا. وكنت أتوقع ألا يمر احتفال عيد المعلم وكلمة الرئيس السيسى فى المناسبة بمثل عادة مرور هذه الاحتفالات وكلماتها، حيث جد جديد ينبغى أن يحملنا إلى أبعد من تبجيل المعلم؛ فشرف وخطورة مهنته صار معروفًا، مثلما صار معروفًا أيضًا أننا نبجل المعلم فى بيت من الشعر وننكل به فى الواقع، نحتفل به يومًا ونكدر عيشه عامًا.

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه