فى الروايات، خاصة تلك التى يقصها الراوى كلىّ المعرفة، الذى يعلم كل شىء عن مشاعر أبطاله، فإن الرواية تنتهى بأن يعلم القارئ الحقائق كاملة. مهما أخفى الكاتب بعضها متعمدا أثناء السرد من أجل التشويق. لذلك حين نغلق الرواية نشعر بالرضا! المشكلة أن هذه المعرفة الكلية لا تحدث على الإطلاق فى حياتنا الحقيقية. كثير من الأسرار تظل أسرارا وتُدفن إلى الأبد مع صاحبها!.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه