تعد السعودية هى محطة اللجوء الأولى فى تاريخ التنظيم الذى تعرض لضربات عنيفة من الأنظمة السياسية الحاكمة، والتى ساهمت فى تفكيك أوصاله وتشريد الآلاف من قياداته خارج البلاد، حيث استقدمت السعودية أفراد تنظيم الإخوان فى أعقاب ثورة 1952 عقب حملات الاعتقالات الواسعة من نظام عبدالناصر ضد قيادات التنظيم، فيما يُعرف بالمحنة الأولى فى أدبيات الجماعة، ولم تكتف بإيوائهم بل قدمت شتى أنواع الدعم من مالى واقتصادى.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه