«فريرة للعيل.. يا أبوالعيال ميل خد لك سبع فرارير.. زمارة.. شخليلة.. عصفورة ياحليلة.. طراطير يا واد طراطير»، كلمات من أوبرت الليلة الكبيرة لم تغب عن بال الحاج رمضان إبراهيم، فراح يتغنى بها يوميا وهو يجول بين الشوارع وفى فمه ناى صغير يعزف عليه، داعيا الأطفال لتجربة ما ستطلقه أنفاسهم عبر الناى الخشبى الصغير الذى يصنعه بيده.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه