يومياً وهى فى طريقها لمقر العمل، تراقب الوجوه العابسة ونظرات الأشخاص التى يكسوها القلق، فتتمنى أن تكون سبباً فى إعادة الابتسامة ورسمها على تلك الوجوه.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
يومياً وهى فى طريقها لمقر العمل، تراقب الوجوه العابسة ونظرات الأشخاص التى يكسوها القلق، فتتمنى أن تكون سبباً فى إعادة الابتسامة ورسمها على تلك الوجوه.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه