«إن أعظم شخصيتن في القرن التاسع عشر هما نابليون بونابرت وهيلين كيلر».. بهذه الكلمات عبر الكاتب مارك توين عن عظمة ما فعلته الكاتبة والناشطة «كيلر» التي لم يقف فقدانها لحاستا السمع والإبصار حائلاً أمام مسيرتها العلمية والمهنية بل تحدت معطيات الحياة وأصبحت مثالاً يحتذي به.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه