حر، مستقل، مملوك لأفراد وهيئات، كلٌّ بنسب، لا يعبر عن طائفة دون أخرى، محايد على أرض الخلاف، وواقعى فى نقل الحقائق، يبحث عن قيمة ليرسيها، وعن جنيهات كثيرة يطور نفسه بها، يدفع عن نفسه تهم التوجيه، ويحاول أن ينافس محليا ودوليا.. ما سبق مجرد حلم، يقتحم يقظة ومنام كل مصرى، يتمنى أن يملك إعلاما مصريا حقيقيا، يأبى التليفزيون أن يحقق الصورة ويلبى الحلم، تقف كل محاولات التطوير على عتبته لتعلن أنها «باءت بالفشل» وبجدارة.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه