مع تزايد التهديدات التي يمثلها تنظيم «داعش» المتطرف في عدد من الدول، وتصاعد مخاطر توسعه، قد تتوحد كيانات أو دول ذات خلافات سابقة لمواجهة عدوهم المشترك، عملًا بقاعدة «عدو عدوي صديقي». وفي هذا الإطار، ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية أن ظهور هذا التنظيم أوجد أرضية مشتركة تجمع دولًا طالما اتسمت العلاقات بينها بالعداوة أو التنافر، مما جعل هؤلاء «الأعداء» يتحدون في سبيل مواجهة خطر توسع التنظيم المتطرف. ونشرت الصحيفة رسومَا توضيحية تبين العلاقات بين تلك الدول، التي تحكمها حاليًا مصلحة مشتركة في مواجهة خطر تمدد «داعش».
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه