استشهد عدد من أفراد أسرة الزميل وائل الدحدوح في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منزل نزحوا إليه في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة وبينهم زوجته وابنه وابنته.
وفي مشهد مأساوي احتضن وائل أفراد أسرته وسط تجمع من زملائه وعدد من أهالي القطاع.
وأدى القصف المستمر بلا هوادة منذ 7 أكتوبر الماضي وعلى مدار الساعة إلى استشهاد أكثر من 7 آلاف مدني فلسطيني ثلثيهم من النساء والأطفال.
وارتكبت إسرائيل مجازر ضد عائلات بأكملها أدى إلى محوها من السجل السكاني للقطاع.