اتهمت مجموعة من الروهينجا اللاجئين في بريطانيا والولايات المتحدة موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، بنشر خطاب الكراهية ضدهم، وتقدمت المجموعة بدعوى قضائية بهذا الأمر، بحسب رويترز.
ويطالب المشتكون في دعواهم القضائية بتعوضات قيمتها 150 مليار دولار، قائلين إن منصات فيسبوك روجت للعنف الممارس على الأقلية المضطهدة.
ومن جهتها، لم ترد شركة فيسبوك، التي أصبح اسمها ميتا، حتى الآن، على الدعوى.
ويذكر أن منصة التواصل الاجتماعي متهمة بالسماح "بانتشار أخبار تضليلية خطيرة ومثيرة للكراهية لسنوات عديدة".