أكد سمير رؤوف خبير أسواق المال، في تصريحات خاصة "للمشهد" أنه لا يزال هناك مشكله في احداث ضرائب الأرباح الرأسمالية، وتعتبر طاغيه علي مؤشرات البورصة المصرية، وسيطره بيع مصريين أفراد، و مؤسسات المالية أجنبيه، و التي تنظر قرار مراجعه من مجلس الشعب و هبوط حاد في رأس المال السوقي ليصل إلى 700 مليار جنيه تقريبا.
وقال سمير، إن اجمالي الخساره تقترب من 40 مليار جنيه في 3 اسابيع مع استمرار تعنت وزارة المالية المصرية في تحصيل ضرائب مزدوجة علي السوق، و التي تهدد بفشل الطروحات الحكوميه القادمه علي رأسها العاصمة الإدارية الجديدة.
وتابع سمير :" لقد سبق وتمت المحاسبة على صافي الربح و دفع الضريبة، ويتم توزيع الضريبة علي المساهمين أو الشركاء،و أخضع لضريبة ثانية و الواقعة المنشأة للضريبة التي على أساسها فرضت وزارة المالية الضريبة، و بعد ازدواج ضريبي متعمد، و مزدوجة من ناحيه الدخل أيضاً و غير خاضعه الشرائح الضريبيه، و غير عادله لعدم إتباعها استقطاعات الدخل، و عدم الإلتزام بالشرائح، و عدم المحاسبه علي أصل رأس المال، و احتساب الخسائر المتراكمة".






