26 - 04 - 2024

تعرف على رساله اهالى " قنا " للوزير " شعراوى "

تعرف على رساله اهالى


 هناك فى اقصى جنوب مصر الساخن بحكم الطقس وبحكم احداثه المتتالية هناك يعيش البسطاء والحالمون بمستقبل افضل مما كان وظلوا ومنذ 3500 عام تحديدا ومنذ حكمهم الملك " مينا " موحد قطرى الصعيد والوجه البحري ومعلنا قيام مصر الموحدة مره اخرى ومنذ ولى عليهم حاكم غير حكيم على اقليمهم كان يسمى " تينى رع " وظل هذا الحاكم ل "طيبه واسوان واخميم القديمةيعدهم بالافضل والافضل وانه لديه تعليمات بالاهتمام بهذه المنطقة وتنميتها , من وقتها ونحن ننتظر هذه التنمية والتى وللحق قد تكون انطلقت بطء خلال ال 9 سنوات الماضيه ولكن هناك عامل أساسي يقف فى وجه التنميه وهو سوء اختيار قيادات الصف الثاني هناك وخاصه فى محافظه مثل محافظتى وبلدى قنا , ان قنا ياساده وقولا واحده محظوظه بمحافظيها وهى كلمه حق بدايه من المستشار " عبدالرحيم نافع " وصولا للخلوق قولا وفعلا والمتواضع بحق اللواء " اشرف الداودى " محافظها الحالى ومرورا بكل الرجال المخلصين , ولكن هناك حلقه مفقود وهى ان من يتلقى تعليمات المحافظ او الحكومه اما يتعمد التقصير او هو مقصر ولديه اهتمامات اخرى غير العمل ويعمل على توريط الحكومة فى حمله غضب مع المواطنين او حتى مع رجال الاعلام والصحفيين الذين لايروقون لمزاج معاليه ولايشاركونه اهتمامته " الخاصه " منذ عامين او ثلاثه ولازالت وزاره التنمية المحلية تتحف أهالي قنا بقيادات تتعمد الاهمال واحيانا الانتقاص من المواطن ووصل الامر الى اهانته احيانا فى مناطق كثيره , اهالى قنا يسالون وزير التنميه المحليه " محمود شعراوى " سؤالا هاما وساخنا بحكم ما يعايشونه من نتاج هذه القيادات " هل محافظه قنا عصيه على التغيير وكيف تشهد مصر ثلاث حركات محليات فى 2019 دون ان تشمل محافظه قنا " عدى سيده تم نقلها لمحل اقامتها بناء على طلبها , هل يا معالى الوزير ترى مالا يراه المواطن وهل تتخذ قرارات بناء على تقارير غير منصفه تتحاشى ان توصل لكم فى الحكومة المركز اخطاء وخطايا تقيل حكومة بأكملها ولاتقيل قياده ؟ هل لان محافظه قنا بعيده بعض الشىء عن الاعلام وتم استئناس كثيرا من اعلاميها اما بحكم المصلحه او الخوف فأصبحت خارج بؤره الضوء وللحق نقول " ثقتنا فى اللواء محمود شعراوي " وزير التنمية المحلية بلا حدود فهو صاحب خبره امنيه مشهود بها وكذا اصبح محنكا فى ملف المحليات بشكل كبير وصاحب خلق رفيع ربما يجعله يتوقف بعض الشىء عن قرارات يستحقها البعض قطعا " وللحقيقة هذه الأسئلة فى حكم الإجبارية ولابد ان يخرج من الحكومة من يجيب عنها وشارحا لماذا الاصرار على قيادات فاشله وتغضب المواطن والشارع ولم تنجز وبل تتعمد صنع المشكلات وان تشكل راى عام لاى مسؤل جديد تجعله يحب بعينها ويكره يعينيها ايضا


واما عن رسالتهم لمحافظ قنا " الخلوق " اللواء " اشرف الداودى " فهى ان يوسع دائرة من من يستمع اليهم ويفتح صدره لمن لا مصلحه لهم فى تعريه هذه القيادات امامه سوء حب الوطن وخدمه اهله , وان يجعل من اراد ان ينشئ حاجزا بينه وبين شباب المحافظة واعلاميها ومثقفيها خشيه ان يعلموه ما لايرغبوا هم فى اعلامه يجعلهم لاينجحو فى ذلك ,


وكذلك ان لايظل يدافع مرارا وتكرارا عن شخصيات لم يمر سوى 62 يوم فقط على معرفته بهم وخاصه ينالو قدرا من السخط الشعبى غير مسبوق في محافظه قنا ,






اعلان